SELAMAT DATANG DI BLOG PURI BOSS PULSA KETUA UMUM PARTAI KURANG SUARA (P.K.S) MENDUKUNG CALON PEMIMPIN DAN PARTAI POLITIK KURANG SUARA, KURANG DANA DAN KURANG POPULER CS : 085-291-081-888 = 085-712-871-888 = 083-863-691-888 = 087-736-731-888 = 089-603-871-888 PURI CAHYADI - REK. BANK : 4221211418 (BCA)

Jumat, 24 Mei 2019

أصول السنة - الإمام أحمد بن محمد بن حنبل.

Matan Kitab Ushulus Sunnah Karya Al Imam Ar Rabani Ahmad bin Muhammad bin Hanbali rahimahullahu ta'ala :

@kumpulanmatan2kitabparaulama/S=0003/klik.


Matan Kitab Ushulus Sunnah Secara Lengkap adalah sebagai berikut :

قال الشيخ الإمام أبو المظفر عبد الملك بن علي بن محمد الهمداني : حدثنا الشيخ أبو عبد الله يحيى بن أبي الحسن بن البنا ، قال : أخبرنا والدي أبو علي الحسن بن أحمد بن البنا ، قال : أخبرنا أبو الحسين علي بن محمد بن عبد الله بن بشران المعدل ، قال : أخبرنا عثمان بن أحمد بن السماك ، قال : حدثنا أبو محمد الحسن ابن عبد الوهاب بن أبي العنبر قراءة عليه من كتابه في شهر ربيع الأول من سنة ثلاث وتسعين ومائتين ، قال : حدثنا أبو جعفر محمد بن سليمان المنقري البصري ب : [تنيس] قال : حدثني عبدوس بن مالك العطار ، قال : سمعت أبا عبد الله أحمد بن محمد ابن حنبل - رحمه الله تعالى - يقول : أصول السنة عندنا : التمسك بما كان عليه أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والإقتداء بهم ، وترك البدع ، وكل بدعة فهي ضلالة ، وترك الخصومات والجلوس مع أصحاب الأهواء ، وترك المراء والجدال والخصومات في الدين.

والسنة عندنا آثار رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والسنة تفسر القرآن ، وهي دلائل القرآن ، وليس في السنة قياس ، ولا تضرب لها الأمثال ، ولا تدرك بالعقول ولا الأهواء ، إنما هو الإتباع وترك الهوى.

ومن السنة اللازمة التي من ترك منها خصلة - لم يقبلها ويؤمن بها - لم يكن من أهلها : الإيمان بالقدر خيره وشره ، والتصديق بالأحاديث فيه ، والإيمان بها ، لا يقال : لم ؟ ولا : كيف ؟ إنما هو التصديق والإيمان بها.

ومن لم يعرف تفسير الحديث ويبلغه عقله فقد كفي ذلك وأحكم له ، فعليه الإيمان به والتسليم له ،  مثل حديث [ الصادق والمصدوق ] ومثل ما كان مثله في القدر ، ومثل أحاديث الرؤية كلها ، وإن نأت عن الأسماع واستوحش منها المستمع ، وإنما عليه الإيمان بها ، وأن لا يرد منها حرفا واحدا ، وغيرها من الأحاديث المأثورات عن الثقات.

وألا يخاصم أحدا ولا يناظره ، ولا يتعلم الجدال ، فإن الكلام في القدر والرؤية والقرآن وغيرها من السنن مكروه ومنهي عنه ، لا يكون صاحبه – وإن أصاب بكلامه السنة – من أهل السنة حتى يدع الجدال ويسلم ويؤمن بالآثار.

والقرآن كلام الله وليس بمخلوق ، ولا يضعف أن يقول : ليس بمخلوق ، قال : فإن كلام الله ليس ببائن منه ، وليس منه شيئ مخلوق ، وإياك ومناظرة من أحدث فيه ، ومن قال باللفظ وغيره ، ومن وقف فيه فقال : لا أدري مخلوق أو ليس بمخلوق ، وإنما هو كلام الله ، فهذا صاحب بدعة مثل من قال : [هو مخلوق] ، وإنما هو كلام الله ليس بمخلوق.

والإيمان بالرؤية يوم القيامة ، كما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم من الأحاديث الصحاح ، وأن النبي صلى الله عليه وسلم قد رأي ربه ، فإنه مأثور عن رسول الله صلى الله عليه وسلم صحيح ، رواه قتادة ، عن عكرمة ، عن ابن عباس ، ورواه الحكم بن أبان عن عكرمة ، عن ابن عباس ، ورواه علي بن زيد ، عن يوسف بن مهران ، عن ابن عباس ، والحديث عندنا على ظاهره كما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم ، والكلام فيه بدعة ، ولكن نؤمن به كما جاء على ظاهره ، ولا نناظر فيه أحدا.

والإيمان بالميزان يوم القيامة كما جاء [يوزن العبد يوم القيامة فلا يزن جناح بعوضة] وتوزن أعمال العبد كما جاء في الأثر ، والإيمان به ، والتصديق به ، والإعراض عمن رد لذلك ، وترك مجادلته.

وأن الله تعالى يكلم العبد يوم القيامة ، ليس بينهم وبينه ترجمان ، والإيمان به ، والتصديق به.

والإيمان بالحوض ، وأن لرسول الله صلى الله عليه وسلم حوضا يوم القيامة ترد عليه أمته ، عرضه مثل طوله مسيرة شهر ، آنيته كعدد نجوم السماء على ما صحت به الأخبار والآثار من غير وجه.

والإيمان بعذاب القبر ، وان هذه الأمة تفتن في قبورها ، وتسأل عن الإيمان والإسلام ، ومن ربه ؟ ومن نبيه ؟. ويأتيه منكر ونكير ، كيف شاء الله عز وجل ، وكيف أراد ، والإيمان به والتصديق به.

الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه ؛ قال المؤلف – رحمه الله تعالى - : من أصول أهل السنة والجماعة : والإيمان بشفاعة النبي صلى الله عليه وسلم ، وبقوم يخرجون من النار بعد ما احترقوا وصاروا فحما ، فيؤمر بهم إلى نهر على باب الجنة كما جاء في الآثار ، كيف شاء الله ، وكما شاء الله ، إنما هو الإيمان به ، والتصديق به.

والإيمان أن المسيح الدجال خارج ، مكتوب بين عينيه كافر ن والأحاديث التي جاءت فيه ، والإيمان بأن ذلك كائن ؛ وأن عيسى بن مريم عليه السلام ينزل فيقتله بباب لد.

والإيمان قول وعمل ، يزيد وينقص ، كما جاء في الخبر : أكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا  ؛ ومن ترك الصلاة فقد كفر ، وليس من الأعمال شيء تركه كفر إلا الصلاة ، من تركها فهو كافر ، وقد أحل الله قتله.

وخير هذه الأمة بعد نبيها : أبو بكر الصديق ، ثم عمر بن الخطاب ، ثم عثمان بن عفان ، نقدم هؤلاء الثلاثة كما قدمهم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لم يختلفوا في ذلك ؛ ثم بعد هؤلاء الثلاثة أصحاب الشورى الخمسة : علي بن أبي طالب ، والزبير ، وعبد الرحمن بن عوف ، وسعد ، وطلحة ، كلهم يصلح للخلافة ، وكلهم إمام ، ونذهب في ذلك إلى حديث ابن عمر : كنا نعد ورسول الله صلى الله عليه وسلم حي وأصحابه متوافرون : أبو بكر ، ثم عمر ، ثم عثمان ، ثم نسكت ؛ ثم من بعد أصحاب الشوري : أهل بدر من المهاجرين ، ثم أهل بدر من الأنصار رسول الله صلى الله عليه وسلم على قدر الهجرة والسابقة أولا فأولا ؛ ثم أفضل الناس بعد هؤلاء  أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم : القرن الذي بعث فيهم ؛ وكل من صحبه سنة أو شهرا أو يوما أو ساعة ، أو رآه فهو من أصحابه ، له من الصحبة على قدر ما صحبه ، وكانت سابقته معه ، وسمع منه ، ونظر إليه نظرة ، فأدناهم صحبة هو أفضل من القرن الذين لم يروه ، ولم لقوا الله بجميع الأعمال ، كان هؤلاء الذين صحبوا النبي صلى الله عليه وسلم ورأوه وسمعوا منه ، ومن رآه بعينه وآمن به ولو ساعة ، أفضل – لصحبتهم – من التابعين ، ولو عملوا كل أعمال الخبر.

والسمع والطاعة للأئمة وأمير المؤمنين البر والفاجر ، ومن ولي الخلافة ، واجتمع الناس عليه ، ورضوا به ، ومن غلبهم بالسيف حتى صار خليفة ، وسمي أمير المؤمنين

والغزو ماض مع الأمراء إلى يوم القيامة البر والفاجر لا يترك ؛ وقسمة الفيئ وإقامة الحدود إلى الأئمة ماض ، ليس لأحد أن يطعن عليهم ، ولا ينازعهم ، ودفع الصدقات إليهم جائزة نافذة ، من دفعها إليهم أجزأت عنه ، برا كان أو فاجرا ؛ وصلاة الجمعة خلفه وخلف من ولاه جائزة باقية تامة ركعتين ، من أعادهما فهو مبتدع تارك للآثار ، مخالف للسنة ، ليس له من فضل الجمعة شيئ ؛ إذا لم ير الصلاة خلف الأئمة – من كانوا – برهم وفاجرهم ، فالسنة : بأن يصلي معهم ركعتين ويدين بأنها تامة ، لا يكن في صدرك من ذلك شك.

ومن خرج على إمام من أئمة المسلمين – كان الناس اجتمعوا عليه وأقروا له بالخلافة ، بأي وجه كان ، بالرضا أو بالغلبة – فقد شق هذا الخارج عصا المسلمين ، وخالف الآثار عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : فإن مات الخارج عليه مات ميتة جاهلية.

ولا يحل قتال السلطان ، ولا الخروج عليه لأحد من الناس ، فمن فعل ذلك فهو مبتدع على غير السنة والطريق.

وقتال اللصوص والخوارج جائزة ، إذا عرضوا للرجل في نفسه وماله فله أن يقاتل عن نفسه وماله ، ويدفع عنها بكل ما يقدر ، وليس له إذا فارقوه أو ترقوه أن يطلبهم ، ولا يتبع آثارهم ، ليس لأحد إلا الإمام أو ولاة المسلمين ، وإنما له أن يدفع عن نفسه في مقامه ذلك ، وينوي يجهده ألا يقتل أحدا ، فإن مات على يديه في دفعه عن نفسه في المعركة فأبعد الله المقتول ، وإن قتل هذا في تلك الحال وهو يدفع عن نفسه وماله ، رجوت له الشهادة ، كما جاء في الأحاديث وجميع الآثار في هذا إنما أمر بقتاله ، ولم يؤمر بقتاله ولا اتباعه ، ولا يجيز عليه إن صرع أو كان جريحا ، وإن أخذه أسيرا فليس له أن يقتله ، ولا يقيم عليه الحد ، ولكن يرفع أمره إلى من ولاه الله ، فيحكم فيه.

قال : ولا نشهد على أحد من أهل القبلة بعمل يعمله بجنة ولا نار ، نرجو للصالح ونخاف عليه ، ونخاف على المسيئ المذنب ، ونرجو له رحمة الله.

قال : ومن لقي الله بذنب تجب له به النار تائبا غير مصر عليه ، فإن الله يتوب عليه ، ويقتل التوبة عن عباده ، ويعفو عن السيئات.

قال : ومن لقيه وقد أقيم عليه حد ذلك الذنب في الدنيا ، فهو كفارته ، كما جاء في الخبر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ومن لقيه مصرا غير تائب من الذنب التي استوجب بها العقوبة فأمره إلى الله ، إن شاء عذبه ، وإن شاء غفر له ، ومن لقيه وهو كافر عذبه ولم يغفر له.

والرجم حق على من زني وقد أحصن ، إذا اعترف أو قامت عليه بينة ، فقد رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد رجمت الأئمة الراشدين.

ومن انتقض أحدا من أصحاب رسول الله عليه وسلم ، أو أبغضه يحدث كان منه ، أو ذكر مساوئه ، كان مبتدعا ، حتى يترحم عليهم جميعا ، ويكون قلبه لهم سليما.

قال : والنفاق هو : الكفر ، أن يكفر بالله ويعبد غيره ، ويظهر الإسلام في العلانية ، مثل المنافقين الذين كانوا على عهد رسول الله صلى الله وسلم.

وقوله صلى الله عليه وسلم : ثلاث من كن فيه فهو منفق ؛ هذا على التغليظ ، نرويها كما جاءت ، ولا نفسرها ؛ وقوله صلى الله عليه وسلم : لا ترجعوا بعدي كفار ضلالا يضرب بعضكم رقاب بعض ؛ ومثل : إذا التقى المسلمان بسيفيهما ، فالقاتل والمقتول في النار ؛ ومثل : سباب المسلم فسوق ، وقتاله كفر ؛ ومثل : من قال لأخيه : يا كافر ، فقد باء بها أحدهما ؛ ومثل : كفر بالله تبرؤ من نسب وإن دق ؛ ونحو هذه الأحاديث مما قد صح وحفظ ، فإنا نسلم له ، وإن لم نعلم تفسيرها ، ولا نتكلم فيها ، ولا نجادل فيها ، ولا نفسر هذه الأحاديث إلا مثل ما جاءت ، لا نردها إلا بأحق منها.

قال : والجنة والنار مخلوقتان قد خلقتا ، كما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : دخلت الجنة فرأيت قصر ؛ ورأيت الكوثر واطلعت في الجنة ، فرأيت أكثر أهلها كذا واطلعت في النار ، فرأيت كذا وكذا ؛ فمن زعم أنهما لم تخلقا ، فهو مكذب بالقرآن وأحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا أحسبه يؤمن بالجنة والنار.

ومن مات من أهل القبلة موحدا يصلي عليه ، ويستغفر له ، ولا يحجب عنه الإستغفار ، ولا تترك الصلاة عليه لذنب أذنبه – صغيرا كان أو كبيرا – أمره إلى الله تعالى.

Tidak ada komentar:

Posting Komentar

kajian syarhul hikam - penjelasan hikmah ketiga - PURI BOSS PULSA.

Muraja’ah Kitab Syarhu Al Hikam bisyarqaawi Karya Syaikh Ahmad bin Athaillaah As Sakandari rahimahullahu ta’ala. ...